blog

علاج السكتة الدماغية

هل يمكن علاج السكتة الدماغية، تعرف على أحدث طرق علاج السكتة الدماغية

تحدث السكتة الدماغية عندما ينخفض ​​أو ينقطع تدفق الدم إلى جزء من الدماغ؛ يمكن أن يحدث هذا بسبب تمزق أو انسداد الأوعية الدماغية، مما يجعل المريض يعاني من أعراض مثل الدوخة والصداع، والتي تختلف في شدتها اعتمادًا على مدى السكتة الدماغية وموقعها. هل يمكن علاج السكتة الدماغية؟

أعراض السكتة الدماغية مذكورة بإيجاز في مقالات هذا الموقع (عيادة الدكتور مجيد كيهاني فرد اخصائي أمراض الدماغ والأعصاب)؛ تظهر هذه الأعراض خلال فترة زمنية قصيرة ويجب أن يتم العلاج بشكل عاجل، العامل الأكثر أهمية في علاج السكتة الدماغية هو وقت الوصول إلى مراكز العلاج المناسبة حتى يتمكن الأطباء من علاج المريض على الفور بطرق العلاج الجديدة المذكورة في هذا المقال وتجنب الآثار الجانبية مثل الشلل، عدم او صعوبة النطق، ميلان الوجه وما إلى ذلك في المرضى. السؤال الذي يطرحه الكثير منكم هو: هل السكتة الدماغية قابلة للشفاء؟ ولحسن الحظ، الجواب هو نعم في كثير من الحالات.

اقرأ المقالة لتعرف.

هل يمكن علاج السكتة الدماغية؟

يعتقد البعض (بالطبع هذا هو الرأي السائد في المجتمع) أنه لا توجد فرصة للشفاء بعد السكتة الدماغية، وعلى الإنسان أن يعيش مع مضاعفات السكتة الدماغية، بما في ذلك الشلل بقية حياته، لكن يجب أن أبشركم أي أن جلطة الدماغ يمكن علاجها ولكن هناك شروط ضرورية لعلاجها وإذا تمت إحالة المريض إلى المراكز الطبية في الوقت المناسب، يمكن ان يتلقى علاجات جيدة مثل حقن tpa أو الدعامات يمكن استخدامها وتقليل مضاعفات المريض إلى الحد الأدنى .

تعتبر عملية فتح الأوعية الدموية المسدودة أو علاج تمدد الأوعية الدموية في الدماغ من الأشياء التي يمكن استخدامها للوقاية من السكتة الدماغية وعلاجها، وسأقدم لك المزيد من التفاصيل أدناه.

الشيء المهم الذي يجب أن تتذكره منذ البداية هو أن أعراض السكتة الدماغية يمكن أن تختلف من شخص لآخر ولكن الاهتمام بالنقاط التالية يمكن أن يرشد وينبه من حولك إلى الاتصال بقسم الطوارئ.

إشارات تحذير

أعراض الوجه:

تدلي جانب واحد من الوجه

اليدين:

عدم القدرة على رفع يد واحدة ورعشة اليد

مشاكل النطق:

اضطراب الكلام وعدم وضوح الكلام

التوازن:

فقدان مفاجئ للتوازن

ضعف الرؤية:

ضعف الرؤية على شكل ازدواج الرؤية أو عدم الرؤية في عين واحدة.

كيفية تشخيص السكتة الدماغية
الأعراض التي تراها في الصورة هي تحذيرات تدل على أن مريضك أصيب بسكتة دماغية حتى لو كانت هذه الأعراض خفيفة وتنتهي بسرعة فلا يجب تجاهلها لأن المريض الذي يعاني من أعراض عابرة وسريعة قد يكون أصيب بسكتة دماغية خفيفة وسيكون في خطر من السكتة الدماغية ونوبة دماغية حادة في المستقبل. تشير الإحصائيات المتعلقة بمرضى السكتة الدماغية إلى أن العديد من مرضى السكتة الدماغية من المحتمل أن يصابوا بسكتات دماغية حادة في المستقبل.

كما يجب أن تتذكر أنه عند ظهور أي من هذه الأعراض المفاجئة عليك الاتصال بالطوارئ في أسرع وقت ممكن وتسجيل وقت ظهور هذه الأعراض و من خلال الإبلاغ عنها  يتمكن الطبيب من اختيار العلاج الأفضل .

وبالطبع ينبغي القول أن أعراض السكتة الدماغية الخفيفة تختلف عن أعراض السكتة الدماغية الشديدة، سواء من حيث طول المدة أو من حيث حالة المريض لذا من المهم التعرف على نوع السكتة الدماغية الذي يعاني منها المريض.

 في هذا الموقع كتبت مقالا عن السكتة الدماغية وقد وصفت بشكل كامل حالة المرضى والعلاج الطارئ لهؤلاء المرضى، تأكد من قراءة هذا المقال، ربما يساعدك في انقاذ حياة أحد المرضى أصدقائك مع هذه المعرفة.

تنقسم الأسباب التي تسبب السكتة الدماغية إلى فئتين عامتين

في السكتة الدماغية اما تتمزق الأوعية الدموية وينتشر الدم في الدماغ، وهو ما يسمى بالسكتة الدماغية النزفية، أو انسداد الأوعية، وفي هذه الحالة لا يتم إمداد الدم إلى جزء من الدماغ والنتيجة هي موت خلايا الدماغ بدون الأكسجين، سيكون لهذه الأنواع من السكتات الدماغية شدة مختلفة بناءً على مدى انتشار النزيف أو الوعاء المسدود.

ووفقا لهذين السببين، يتم تصنيف السكتة الدماغية في الواقع إلى نوعين

هل يمكن علاج السكتة الدماغية؟في كثير من الحالات نعم، لكن عامل الوقت من أهم الأمور التي يجب توقعها في هذا العلاج، كما ترون في الشكل، إذا تم نقل المريض إلى المستشفى المناسب قبل موت خلايا الدماغ وذلك بمساعدة طرق مثل كوضع stent شبكة أو نفس الدعامة، يمكن للمريض أن ينقذ من مضاعفات السكتة الدماغية.

السكتة الدماغية الإقفارية(Ischemic)

ما يقارب 85% من مرضى السكتة الدماغية هم من هذا النوع، وفي السكتة الدماغية الإقفارية تؤدي الجلطة الدموية الناتجة عن زيادة الدهون في الدم إلى تقييد تدفق الدم أو انسداده.

علاج السكتة الدماغية

حقن tpa في علاج السكتة الدماغية

حتى الآن تم اقتراح دواء واحد فقط يسمى tpa أو (Tissue plasminogen activator) منشط البلازمينوجين الأنسجة لعلاج هذا النوع من السكتات الدماغية، وهو الدواء الذي إذا تم حقنه في الوقت المناسب للمريض يؤدي إلى تفكك الجلطة الدموية وذوبانها ويعود جريان الدم، يمكن أن يتم حقن هذا الدواء بطرق مختلفة منها أن يتم حقن الدواء للمريض عن طريق المصل خلال فترة زمنية معينة، أو أن يتم حقنه مباشرة في نفس الوريد المسدود من خلال جهاز تصوير الأوعية ومن خلال الأوعية الدموية الموجودة في الفخذ.

وفيما يتعلق بالحقن المباشر أو داخل الأوعية الدموية للـ tPA، تجدر الإشارة إلى أنه خلال هذه العملية، يقوم الطبيب بحقن أنبوب رفيع وطويل في الشريان الفخذي للمريض ويوجهه إلى الجزء المسدود من الوعاء الدماغي،  الوقت الذهبي للعلاج بهذه الطريقة يكون أكثر من حقن tPA، لكنه لا يزال محدودا وشرط فعاليته هو أن ينقله مرافقو المريض إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن.

فرص العلاج مع tpa

يزيد هذا الدواء من فرصة علاج مرضى السكتة الدماغية بنسبة تصل إلى 97%، منذ عام1395 في التاريخ الايراني 2015 ميلادي ، تم تقديم هذا العلاج في مستشفيات تريتا وعرفان نيايش وپیامبران وجميع المستشفيات تقريبًا في طهران التي بها أقسام لأمراض الأعصاب وعلى يد أطباء متخصصين في السكتة الدماغية. يتم إجراء الجراحة من قبل الجراحين، وإذا تم نقل المريض إلى المركز الطبي خلال ثلاث إلى ست ساعات فهناك فرصة لهذا العلاج وسيعود المريض إلى الحياة في وقت قصير،

بخصوص هذا العلاج يمكنك التواصل مع عيادة الدكتور كيهاني فرد أخصائي السكتة الدماغية واطرح أسئلتك.

نقاط مهمة جداً فيما يتعلق بحقن tpa هي أن هذا الدواء يجب أن يتم حقنه من قبل طبيب ماهر ولا يستخدم في حالة السكتات الدماغية النزفية حيث يؤدي إلى تفاقمها، في هذه الحالة يجب استشارة الطبيب قبل الحقن بمساعدة الأشعة المقطعية والتأكد من نوع السكتة الدماغية، لا ينبغي تجاهل التأكد من نوع السكتة الدماغية .

وأخيراً الوقت الفعال للحقن.

بالطبع ينبغي القول أن هذا العلاج يتم إجراؤه لأولئك الذين تكون جلطة انسداد الوريد لديهم كبيرة ولا يمكن حلها بسهولة باستخدام tPA.

أيضًا عادةً ما يقوم الطبيب بإجراء(stent)الدعامات مع حقن tPA منشط البلازمينوجين النسيجي.

العلاج بالجراحة التداخلية والدعامات

بمساعدة الطرق الطبية الحديثة يمكن فحص المرضى بحثاً عن الأوردة المسدودة من خلال جهاز تصوير الأوعية واستخدام نابض يسمى stent الدعامة لفتح المسار المسدود وإزالة الجلطة الدموية ميكانيكياً، كما يتم إجراء هذا الإجراء منذ عام 1380 في إيران في مستشفيات تريتا وبقية اله وأميد وعرفان نيايش وبارسيان واغلب المستشفيات .الوقت المناسب لإجراء هذا النوع من العلاج يصل إلى 24 ساعة بعد السكتة الدماغية، للوصول إلى الحد الأدنى من الآثار الجانبية المحتملة والاستجابة الجيدة للعلاج.

السكتة الدماغية النزفية

أقل من 15% من مرضى السكتة الدماغية هم مرضى السكتة الدماغية النزفية، والتي تنتج عن تمزق الأوعية الدموية في الدماغ، وهذا النوع من السكتات الدماغية يمكن أن يكون ناجماً عن مرض مثل تمدد الأوعية الدموية في الدماغ والذي في بعض الأحيان لا تظهر أي أعراض له قبل ان يحدث. أو بسبب أشياء مثل الصدمة أو مشاكل الأوعية الدموية التي غالبا ما ترتبط بارتفاع ضغط الدم.

في علاج هذا النوع من السكتة الدماغية، يستخدم الطبيب أدوية ضغط الدم لمنع تفاقم الحالة وأيضًا في حالات السكتة الدماغية الوريدية (Sinus thrombosis)تخثر الجيوب يستخدمون مخففات الدم للتحكم في النزيف وتقليل الضغط داخل الدماغ. كما أن سد تمدد الأوعية الدموية الدماغية عن طريق المشابك أو اللف عبر الفخذ يعد من طرق العلاج المتقدمة في هذا النوع من السكتات الدماغية، والذي يمكن إجراؤه أيضًا في بلدنا.

كما يتم أخذ علاجات أخرى بعين الاعتبار للسكتة الدماغية النزفية، وكلها تعتمد على حالة المريض وعند مراجعة الطبيب هو الذي يتخذ القرار باختيار الطريقة الأنسب للعلاج.

يمكن أن يسبب تمدد الأوعية الدموية في الدماغ سكتة دماغية نزفية ويجب علاجه بطرق علاج آمنة وموثوقة مع تشخيص الطبيب.

العلاج غير الطارئ للسكتة الدماغية

العلاجات المذكورة حتى الآن هي علاجات يجب إجراؤها في الحالات الطارئة وفي أسرع وقت ممكن. ولكن بعد أن تستقر حالة المريض يجب مراقبته لمدة يوم واحد على الأقل، ومن ثم حسب المضاعفات المتبقية في جسم المريض بعد السكتة الدماغية يجب البدء في علاجات ما بعد السكتة الدماغية.

تعتمد هذه المضاعفات على الجزء المتأثر من الدماغ ومدى تأثره. على سبيل المثال يمكن أن يسبب تلف الجزء الأيسر من الدماغ اضطرابات في النطق لدى الشخص وتكون الحاجة إلى علاج النطق على رأس قائمة علاجاته.

يتم تحديد العلاج المهني الذي يحتاجه المريض من خلال تقييمات الطبيب. لأن الطبيب يحدد هذه العملية بناءً على حجم الإصابة ونوعها، والقدرة المالية، واستعداد أفراد الأسرة، وتفضيلاته.

وأخيرًا، هل يمكن علاج السكتة الدماغية؟

بشكل عام، ينبغي القول أن السكتة الدماغية يمكن علاجها إذا تم علاجها في الوقت المناسب ونقل المريض إلى المستشفى قبل أن تصل إلى حالة خطيرة، وإلا فإن المضاعفات اللاحقة، ماديا وجسديا وعاطفيا، ستؤثر على المريض. لبقية حياته.

وفقط بمساعدة طرق مثل العلاج الطبيعي والعلاج المهني، يمكن استعادة القدرات السابقة إلى حد ما.

علاج السكتة الدماغية في الوقت المناسب يحمي المريض من خطر حدوث مضاعفات خطيرة مثل الشلل. وينبغي إجراء هذه العلاجات قبل أن تموت خلايا الدماغ.

العلاج الداعم

العلاج الطبيعي والعلاج المهني من العلاجات الداعمة التي يمكن للمريض استخدامها من أجل السيطرة إلى حد ما والتعافي من الآثار الجانبية للسكتة الدماغية، ولكن هذه العلاجات لها تأثيرات مختلفة على أشخاص مختلفين اعتمادا على مدى السكتة الدماغية والآثار الجانبية بأنواعها المختلفة ومن الأفضل الحصول على العلاج المناسب في الوقت المناسب الذهبي قبل أن يصل الشخص إلى هذه المرحلة حتى لا يحتاج إلى هذه العلاجات المساعدة او الداعمة.

وبالطبع يجب على المريض أو من حوله  ألا يفقد روحهم ويهملوها إما سرعة إيصال الشخص إلى المستشفى أو العلاج المساعد الداعم بعد استقرار حالة المريض.

يمكن لطبيب الأعصاب أن يمنع المزيد من المضاعفات في الوقت المناسب الذهبي؛ كما أن دماغ الإنسان لديه القدرة على المرونة والقدرة على إيجاد طرق لتعويض الأنشطة المفقودة أو استبدالها بأنشطة أخرى مع العلاج المهني المستمر.

يحتاج المريض الذي لم يعالج في الوقت المناسب او الوقت الذهبي ويعاني من موت خلايا الدماغ إلى علاجات داعمة مثل العلاج الطبيعي او علاج النطق.

أسباب السكتة الدماغية المتكررة

تقريباً ربع السكتات الدماغية التي تحدث في امريكا  سببها السكتات الدماغية المتكررة. الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 80 عامًا، والجنس الذكوري، ولديهم امراض سابقة عائلية، والاشخاص ذات العروق الأمريكية_ الأفريقية، هم الأكثر عرضة لخطر الإصابة بسكتة دماغية متكررة.

توضح هذه الإحصائية مدى أهمية الرعاية بعد السكتة الدماغية، ويجب أن يكون الشخص نفسه ومن حوله على علم بذلك.

وخاصة بعد يومين من حدوث السكتة الدماغية الأولى وحتى ثلاثة أشهر أو حتى سنة بعد هذا الحدث، فحالة المريض حساسة ويجب عليه الالتزام بالنقاط التي سأقولها أدناه.

فيما يلي بعض الأشياء التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسكتة دماغية ثانية، والنقطة المثيرة للاهتمام هي أن هذه عادة ما تكون نفس الأشياء التي تسببت في السكتة الدماغية الأولى، على سبيل المثال،:

عوامل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية

  • عدم السيطرة على ضغط الدم. لأن ارتفاع ضغط الدم يضاعف خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
  • زيادة نسبة الكوليسترول في الدم. لأنه مع وجود رواسب في الطبقات السفلية من الاوعية الدموية، يمكن أن يؤدي ذلك إلى انسداد الوعاء وزيادة احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية.
  • مرض السكري غير المنضبط. يزيد هذا المرض من احتمالية تجلط الدم عن طريق إتلاف الأوعية الدموية.
  • عدم الإقلاع عن التدخين؛ من الواضح أن التدخين يزيد من تركيز الدم، ونتيجة لهذا العامل تزداد احتمالية تراكم الصفائح الدموية في الوعاء الدموي.
  • الوزن الزائد يمكن أن يزيد من خطر الاصابة بالسكتة الدماغية بعدة طرق؛ سواء من حيث مشاكل القلب والأوعية الدموية او من خلال زيادة خطر الإصابة بمرض السكري.
  • اضطرابات القلب:على سبيل المثال يعد(Atrial fibrillation )الرجفان الأذيني أحد الحالات التي تزيد من احتمالية الإصابة بجلطات الدم، ولهذه الجلطات القدرة على الهجرة إلى الدماغ وسد الأوعية الدماغية.

العلاج الوقائي للسكتة الدماغية مع تغيير نمط الحياة

ومن الواضح تمامًا أنه إذا أراد الشخص أن يعيش نفس أسلوب الحياة الذي كان عليه من قبل فلن يتمكن من تقليل احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية مرة أخرى بشكل كبير.

تظهر الاحصائيات أنه في عدد كبير من المرضى قبل الإصابة بالسكتة الدماغية الواسعة كان المريض يعاني من سكتة دماغية خفيفة والتي إما لم يلاحظها أو تجاهلها ببساطة بسبب الطبيعة المؤقتة للحالة ولكن إذا ذهب نفس المريض مرة واحدة إلى طبيب   أخصائي السكتة الدماغية وتلقى العلاج المناسب، لم يعاني بعد ذلك من جلطة دماغية واسعة النطاق ومضاعفاتها.

كما أن ما يلي من بين الأشياء التي يمكن القيام بها والتي لا تقلل فقط من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الأولى لدى الأشخاص المعرضين لخطر كبير ولكن أيضًا تقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الثانية.

على سبيل المثال يمكن زيادة متوسط ​​العمر المتوقع لهؤلاء المرضى من خلال ملاحظة ما يلي:

العلاجات المنزلية للسكتة الدماغية

  • ممارسة التمارين الرياضية لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات في الأسبوع وفقدان الوزن
  • التقليل من استهلاك الأطعمة الدهنية واتباع نظام غذائي يحتوي على نسبة أقل من الدهون المشبعة أو المتحولة. بالإضافة إلى ذلك فإن استهلاك الخضار والفواكه له تأثير إيجابي على صحة هؤلاء الأشخاص في جوانب عديدة.
  • والحد من استهلاك الملح ، الأطعمة الغنية بالملح تزيد من ضغط الدم وبالتالي تزيد من خطر تمزق الأوعية الدموية وخاصة تمدد الأوعية الدموية في الدماغ.
  • الإقلاع عن التدخين والكحول
  • تجنب التوتر،  الإجهاد مع رفع ضغط الدم والسكر في الدم ضار لهؤلاء المرضى بعدة طرق. لذا حاول الاسترخاء.

Share this post

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *